كيف وصلت منظومة التسجيل في خدمة الهاتف النقال لدى ليبيانا الى الجمهور؟ قرات قبل فترة خبرا مفاده تصميم برنامج يتيح للآباء مراقبة الاتصالات على الهواتف الخلوية لاطفالهم ، وذلك البرنامج جاء كحل لازمة التي يخلفها هاجس متابعتهم لاتصالات اطفالهم مع من يتكلمون و ماذا يقولون الطريف في الخبر ان هذا البرنامج وجد لكي لا يختلس الاباء النظر لهواتف ابنائهم سواء في سجلاتهم او رسائل مكالماتهم البرنامج ببساطة يتيح للاباء التنصت على الاتصالات من وإلى الهاتف الخلوي دون اللجوء إلى التحايل .وموافقة الاطفال على مراقبة الاباء لهم تعد أساسية . فالبرنامج يسمح للاباء بمراقبة المكالمات على الهواتف الخلوية ولكن بإذن صريح من الاطفال.- كيف وصلت منظومة التسجيل في خدمة الهاتف النقال لدى ليبيانا الى الجمهور؟ قرات قبل فترة خبرا مفاده تصميم برنامج يتيح للآباء مراقبة الاتصالات على الهواتف الخلوية لاطفالهم ، وذلك البرنامج جاء كحل لازمة التي يخلفها هاجس متابعتهم لاتصالات اطفالهم مع من يتكلمون و ماذا يقولون الطريف في الخبر ان هذا البرنامج وجد لكي لا يختلس الاباء النظر لهواتف ابنائهم سواء في سجلاتهم او رسائل مكالماتهم البرنامج ببساطة يتيح للاباء التنصت على الاتصالات من وإلى الهاتف الخلوي دون اللجوء إلى التحايل .وموافقة الاطفال على مراقبة الاباء لهم تعد أساسية . فالبرنامج يسمح للاباء بمراقبة المكالمات على الهواتف الخلوية ولكن بإذن صريح من الاطفال.حيث أكد القائم على الشركة المصنعة أن المراقبة لا تمثل انتهاكا للضوابط التي وضعت للحفاظ على الخصوصية . فالطفل يمكن أن يختار ببساطة عدم الموافقة على المراقبة عن طريق عدم استخدام الهاتف.في سياق متصل نرى انه و بكل بساطة جميع معلوماتنا لدى التسجيل في خدمة الحصول على هاتف نقال من شركة بيانا اصبحت موجودة و متاحة لدى عدد كبير من الجمهور فلا ينكر احد انه تلقى اتصالا ينبه المتصل فيه بعنوانه واسمه بالكامل و تاريخ ميلاده وحتى يوم شرائه للشفرة نحمد الله ان صورنا لم تصمم المنظومة لكي تكون فيها و الا لاصحبنا معروفين .فهل يعقل ان دول العالم المتحضر تعطي الكثير من الاهتمام لخصوصية الطفل من والديه الذين يرقبونه لاجل التربية و نحن لا نجد من يحافظ على سرية معلوماتنا في شركة اشتركنا بخدماتها؟؟لا والغريب ان انتشار المنظومة صاحبه ابداع في كيفية البحث السريع في ارقامها الطويلة و الكثيرة فعلى سبيل المثال:( نشر منتدى ........ خبرا بعنوان جديد منظومة ليبيانا:الان بشرى للممتلكي قاعدة بيانات ليبيانا (منظومة ليبيانا)لقد تم برمجة برنامج ليبيانا تكنولوجي لملمتلكي قاعدة بيانات ليبياناودلك لتسهيل عمليات البحث وسهولة التعامل مع قاعدة البيانات ,ومن ميزات البرنامج:1-سرعة البحث.2-إمكانية الحصول على الرقم التسلسي لرقم الهاتف.3-الحصول على رموز puk1,puk2 .4-إمكانية إضافة وإزالة الأرقام بكل سهولة.ملاحظة:يجب ان تكون متصلا بالأنترنت عند إستخدامك للبرنامج وذلك للحصول على كامل المزايا.ولدمج البرنامج مع قاعدة البيانات كل ماعليك هو تسمية قاعدة البيانات بأسم (libyana) ثم وضعها في مجلد البرنامجان الشركة هنا مقصرة في حماية خصوصيتنا التي تسربت بفعل احد العاملين فيها و هنا تساؤلنا اليها عن مسؤوليتها التقصيرية .خصوصا و ان علمنا ان المسؤولية التقصيرية تقوم على التزام قانونى مصدره القانون يقع على عاتق المسؤول بتعويض المضرور دون وجود علاقة عقدية بينهما.فما بالك بوجود عقد قانوني بيننا و بينها ويشمل التعويض في المسؤولية التقصيرية عن الضرر المباشر وغير المباشر والضرر الموروث والضرر المرتد والضرر الأدبى بحيث تتسع دائرة التعويضات. فماهو رد الشركة هنا يا ترى؟؟؟
الاثنين، 29 يونيو 2009
اين الخصوصية يا ليبيانا؟
كيف وصلت منظومة التسجيل في خدمة الهاتف النقال لدى ليبيانا الى الجمهور؟ قرات قبل فترة خبرا مفاده تصميم برنامج يتيح للآباء مراقبة الاتصالات على الهواتف الخلوية لاطفالهم ، وذلك البرنامج جاء كحل لازمة التي يخلفها هاجس متابعتهم لاتصالات اطفالهم مع من يتكلمون و ماذا يقولون الطريف في الخبر ان هذا البرنامج وجد لكي لا يختلس الاباء النظر لهواتف ابنائهم سواء في سجلاتهم او رسائل مكالماتهم البرنامج ببساطة يتيح للاباء التنصت على الاتصالات من وإلى الهاتف الخلوي دون اللجوء إلى التحايل .وموافقة الاطفال على مراقبة الاباء لهم تعد أساسية . فالبرنامج يسمح للاباء بمراقبة المكالمات على الهواتف الخلوية ولكن بإذن صريح من الاطفال.- كيف وصلت منظومة التسجيل في خدمة الهاتف النقال لدى ليبيانا الى الجمهور؟ قرات قبل فترة خبرا مفاده تصميم برنامج يتيح للآباء مراقبة الاتصالات على الهواتف الخلوية لاطفالهم ، وذلك البرنامج جاء كحل لازمة التي يخلفها هاجس متابعتهم لاتصالات اطفالهم مع من يتكلمون و ماذا يقولون الطريف في الخبر ان هذا البرنامج وجد لكي لا يختلس الاباء النظر لهواتف ابنائهم سواء في سجلاتهم او رسائل مكالماتهم البرنامج ببساطة يتيح للاباء التنصت على الاتصالات من وإلى الهاتف الخلوي دون اللجوء إلى التحايل .وموافقة الاطفال على مراقبة الاباء لهم تعد أساسية . فالبرنامج يسمح للاباء بمراقبة المكالمات على الهواتف الخلوية ولكن بإذن صريح من الاطفال.حيث أكد القائم على الشركة المصنعة أن المراقبة لا تمثل انتهاكا للضوابط التي وضعت للحفاظ على الخصوصية . فالطفل يمكن أن يختار ببساطة عدم الموافقة على المراقبة عن طريق عدم استخدام الهاتف.في سياق متصل نرى انه و بكل بساطة جميع معلوماتنا لدى التسجيل في خدمة الحصول على هاتف نقال من شركة بيانا اصبحت موجودة و متاحة لدى عدد كبير من الجمهور فلا ينكر احد انه تلقى اتصالا ينبه المتصل فيه بعنوانه واسمه بالكامل و تاريخ ميلاده وحتى يوم شرائه للشفرة نحمد الله ان صورنا لم تصمم المنظومة لكي تكون فيها و الا لاصحبنا معروفين .فهل يعقل ان دول العالم المتحضر تعطي الكثير من الاهتمام لخصوصية الطفل من والديه الذين يرقبونه لاجل التربية و نحن لا نجد من يحافظ على سرية معلوماتنا في شركة اشتركنا بخدماتها؟؟لا والغريب ان انتشار المنظومة صاحبه ابداع في كيفية البحث السريع في ارقامها الطويلة و الكثيرة فعلى سبيل المثال:( نشر منتدى ........ خبرا بعنوان جديد منظومة ليبيانا:الان بشرى للممتلكي قاعدة بيانات ليبيانا (منظومة ليبيانا)لقد تم برمجة برنامج ليبيانا تكنولوجي لملمتلكي قاعدة بيانات ليبياناودلك لتسهيل عمليات البحث وسهولة التعامل مع قاعدة البيانات ,ومن ميزات البرنامج:1-سرعة البحث.2-إمكانية الحصول على الرقم التسلسي لرقم الهاتف.3-الحصول على رموز puk1,puk2 .4-إمكانية إضافة وإزالة الأرقام بكل سهولة.ملاحظة:يجب ان تكون متصلا بالأنترنت عند إستخدامك للبرنامج وذلك للحصول على كامل المزايا.ولدمج البرنامج مع قاعدة البيانات كل ماعليك هو تسمية قاعدة البيانات بأسم (libyana) ثم وضعها في مجلد البرنامجان الشركة هنا مقصرة في حماية خصوصيتنا التي تسربت بفعل احد العاملين فيها و هنا تساؤلنا اليها عن مسؤوليتها التقصيرية .خصوصا و ان علمنا ان المسؤولية التقصيرية تقوم على التزام قانونى مصدره القانون يقع على عاتق المسؤول بتعويض المضرور دون وجود علاقة عقدية بينهما.فما بالك بوجود عقد قانوني بيننا و بينها ويشمل التعويض في المسؤولية التقصيرية عن الضرر المباشر وغير المباشر والضرر الموروث والضرر المرتد والضرر الأدبى بحيث تتسع دائرة التعويضات. فماهو رد الشركة هنا يا ترى؟؟؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليق واحد:
السلام عليكم
بالتاكيد موضوع اقلقنا جمعيا و من هنا اتسال اين قوانين حماية المستهلك و اين قوانين الخصوصية...
اود منك يا استاذة اسماء تعريفنا بمواد القانون الخاصة بحماية المسستهلك و التي من المفروض ان تكون مطيقا في ليبيا .. فنحن نرى المستهلك تحت رحمة التجار و حتى الشركات الكبرى كليبيانا و ال تي تي و التي لا تبالي بمصلحة المستهلك فما يهمهم هو الربح ..
شكرا لك على مجهوداتك و تمنياتي بالتوفيق ...
إرسال تعليق